متى توفيت أم الرسول وكم كان عمره؟

أم الرسول خديجة بنت كثير الطحاوي كانت من أبرز المسلمات الذين تأثروا بالنبوة الإلهية الأخيرة التي حضرها الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم. توفيت أم الرسول سنة 11هـ/632م، وحين ذلك كان عمرها حوالي 65 عاماً. في هذا المقال، سنتطرق إلى الحقائق التالية:

عمر أم الرسول

أم الرسول كانت في عمر حوالي 65 سنة عندما توفت في سنة 11هـ/632م. وكانت حياتها مليئة بالإحساس بالإشراق والحب والشعور بالحرص على رعاية رسول الله صلى الله عليه وسلم، والتعبد الصحيح والإخلاص بأخلاق الإسلام المحبة.

الأحداث المستديرة حول وفاة أم الرسول

وفاة أم الرسول بنت كثير الطحاوي كانت من الأحداث المستديرة حول عصر النبوة الآخرة. كان الرسول مؤمنا بأنها لن تبكي ولن تشكو على وفاتها، ولكنه كان يعبر عن حزنه ويبكي عليها. وفي الأيام التالية، توفيت أم الرسول، وحضر الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم التشييع العظيم لجنازتها، وأخذ الرسول بكفيه الجنازة وحضر الجنازة نفسه. وبعد ذلك، رأى الرسول نبراساً كبيراً في الأشخاص المحبين لها والذين حضروا الجنازة، وأعطى الرسول الأم أحد أجمل الإسماع التي يمكن تقديمها لأم.

التأثير الذي تركته أم الرسول

تركت أم الرسول مذهلاً في قلوب المسلمين بإحساسات الحب والإشراق. وتأثرت المسلمات بشعور الإحساس بالحرص على رعاية الرسول الذي كان تحت رعايتها الموفقة. إنها تحضرت المناسبات الدينية التي حضرها الرسول، وتمنحت رعايته لنبيه في كل ما يحتاجه. كما أنها تحضرت الحضارة التي أثبتت فيها الرسول، وزينت فيها بإحساسات الحب والإشراق الذين تركتهما أم الرسول.

خلاصة

وفاة أم الرسول بنت كثير الطحاوي كانت من الأحداث المستديرة في عصر النبوة الآخرة، وتوفت أم الرسول سنة 11هـ/632م وكان عمرها حوالي 65 عاماً. وكانت حياتها مليئة بالإحساس بالإشراق والحب والشعور بالحرص على رعاية رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتركت أم الرسول مذهلاً في قلوب المسلمين بإحساسات الحب والإشراق، وتأثرت المسلمات بشعور الإحساس بالحرص على رعاية الرسول الذي كان تحت رعايتها الموفقة.